قمت بتعريف المقحمات من المعاجم اللغوية العتيدة وبينت كيف ان النووي خالف التعريفات اللغوية ليتماشي تعريفه مع منهجه الباطل في التأويلات وطبقت ذلك علي النصوص وقد سلك النووي طريقا منكرا ومدلسا بتحريفه كل نصوص الوعيد والزجر كما ستراه هنا